الأطراف التي ستحاول إعاقة الحوار الوطني، ستجد نفسها في مواجهة الشعب كل الشعب والمجتمع الدولي، يكفي ما عاناه اليمنيين طيلة السنوات الماضية ، يجب ان نتحول نحو الدولة فبالإمكان أن ننهض لو وُجدت الإرادة ، فالمشكلة ليست في الموارد هي في عقول بعض المراهقين الذين يستحضرون الماضي ويسخرون كل ما لديهم لإعاقة حُلم اليمنيين .
لا شيء يمكن الحديث عنه سوى المستقبل والديمقراطية و التعددية الحزبية وكل ما يعزز الدولة المدنية الحديثة، فالماضي طُويت صفحته والى الأبد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق